ساهل برشا انو نلوجو على الانتقام وقت اللّي حد يضرّنا ونحسو بالمرارة والظلم أما وقت اللّي ربي يبدا معانا ويعيش فينا تولّي عندنا القدرة انّو نحبو حتى أعداءنا
1- المسيحي لازمو يورّي للعالم في هالايامات الصعيبة كيفاش هي محبة ربي الحقيقية
ساهل برشا انو نلوجو على الانتقام وقت اللّي حد يضرّنا ونحسو بالمرارة والظلم أما وقت اللّي ربي يبدا معانا ويعيش فينا يولّي قادر انّو يحب الأعداء متاعو.
2- المسيحي يساند الناس تحمي في البلاد مالارهاب
الجيش والشرطة والطبيب والفرملي وبرشا ناس اخرين هوما حاطين حياتهم في الخطر على خاطر يحميو الشعب من الهجومات متع الارهابيين واحنا نصليو من اجل الناس هذوما انو ربي يحميهم ونشكرو ربي من اجلهم.
“لَيْسَ لأَحَدٍ مَحَبَّةٌ أَعْظَمُ مِنْ هَذِهِ: أَنْ يَبْذِلَ أَحَدٌ حَيَاتَهُ فِدَى أَحِبَّائِهِ” يوحنا 15: 13
3- المسيحي لازم يصلي من اجل كل الناس اللي تعاني مالارهاب
نصلّيو من اجل العايلات والناس اللي فقدو ناس عزيزة عليهم بسبب الارهاب.
المسيحي يصلّي زادا من اجل الارهابيين انو ربي يكسر كلّ كره من قلوبهم.
“أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، وَبَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ، وَأَحْسِنُوا مُعَامَلَةَ الَّذِينَ يُبْغِضُونَكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَضْطَهِدُونَكُمْ” متى 5: 44.
4- المسيحي ما يتجاوبش مع حتى نوع مالارهاب
ساعات الارهاب والحاجات هذوما تصير تحت اسم الله اما الكتاب المقدس واضح ويقول انو القتل مهما تكون اهدافو هو قتل وجريمة ومعصية لربي (الا في حالة الدفاع على النفس بالطبيعة). ربي وصيتو واضحة في الكتاب المقدس:
“لا تقتل” خروج 20: 13.
أي واحد يدافع على اي عمل فيه قتل هو شخص ما فهمش ربي كيفاش يحبو يعيش. ربي يحبنا نرجعو للعلاقة معاه ووقتها علاقاتنا مع الناس تتبدّل ونولّيو نحبو كان الباهي للناس الاخرين وما عمرنا نفكرو بالخايب في أي نفس بشرية.
“لاَ تَدَعِ الشَّرَّ يَغْلِبُكَ، بَلِ اغْلِبِ الشَّرَّ بِالْخَيْرِ” رومية 12: 21