وقت اللّي نحكيو على الزواج في المسيحيّة أحنا محناش نحكيو على عادات وتقاليد في المجتمعات والكنايس أما نحكيو على شنوّة مكتوب في الكتاب المقدّس على الزواج. هذاكا علاش كلّ نقطة نحكيو عليها نجيبولها شواهد من الانجيل.
1. الراجل يحب مرتو لدرجة أنّو ينجّم يموت على خاطرها.
الزواج المسيحي هو صورة للعلاقة ما بين المسيح والكنيسة
“فَإِنَّ الزَّوْجَ هُوَ رَأْسُ الزَّوْجَةِ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضاً هُوَ رَأْسُ الْكَنِيسَةِ (جَسَدِهِ)، وَهُوَ نَفْسُهُ مُخَلِّصُ الْجَسَدِ. فَكَمَا أَنَّ الْكَنِيسَةَ قَدْ أُخْضِعَتْ لِلْمَسِيحِ، فَكَذلِكَ الزَّوْجَاتُ أَيْضاً لأَزْوَاجِهِنَّ، فِي كُلِّ شَيْءٍ. أَيُّهَا الأَزْوَاجُ، أَحِبُّوا زَوْجَاتِكُمْ مِثْلَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ الْكَنِيسَةَ وَبَذَلَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا، لِكَيْ يُقَدِّسَهَا مُطَهِّراً إِيَّاهَا بِغَسْلِ الْمَاءِ، بِالْكَلِمَةِ، حَتَّى يَزُفَّهَا إِلَى نَفْسِهِ كَنِيسَةً بَهِيَّةً لاَ يَشُوبُهَا عَيْبٌ أَوْ تَجَعُّدٌ أَوْ أَيَّةُ نَقِيصَةٍ مُشَابِهَةٍ بَلْ تَكُونُ مُقَدَّسَةً خَالِيَةً مِنَ الْعُيُوبِ. عَلَى هَذَا الْمِثَالِ يَجِبُ عَلَى الأَزْوَاجِ أَنْ يُحِبُّوا زَوْجَاتِهِمْ كَأَجْسَادِهِمْ. إِنَّ مَنْ يُحِبُّ زَوْجَتَهُ، يُحِبُّ نَفْسَهُ. فَلاَ أَحَدَ يُبْغِضُ جَسَدَهُ الْبَتَّةَ، بَلْ يُغَذِّيهِ وَيَعْتَنِي بِهِ، كَمَا يُعَامِلُ الْمَسِيحُ أَيْضاً الْكَنِيسَةَ. فَإِنَّنَا نَحْنُ أَعْضَاءُ جَسَدِهِ” أفسس 5: 23-30
الراجل اللي بحب مرتو للدرجه هذي مستحيل يضرّها أو يضربها والا يعنّفها..
“أَيُّهَا الأَزْوَاجُ، أَحِبُّوا زَوْجَاتِكُمْ، وَلاَ تُعَامِلُوهُنَّ بِقَسْوَةٍ.” كولوسي 3: 19
وقت اللّي تحب مرتك بالطريقة هذي كيفاش تتصوّر مرتك باش تتحجاوب وتعاملك؟
2. المرا تحترم راجلها وتعرف قيمتها ومحبّتها عندو.
ربّي ما عندوش فرق ما بين الانثى والذكر
“لاَ فَرْقَ بَعْدَ الآنَ بَيْنَ يَهُودِيٍّ وَيُونَانِيٍّ، أَوْ عَبْدٍ وَحُرٍّ، أَوْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعاً وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.” غلاطية 3: 28
الكتاب المقدّس عطا قيمة كبيرة للمرا ويقول اللّي المرا لازمها تحترم راجلها. أهم حاجة في العلاقة هي الاحترام ووقت اللّي يفقد الزواج الحاجه هذي كل شي يتدمّر.
3. راجل+مرا= 1
“لكِنْ مُنْذُ بَدْءِ الْخَلِيقَةِ جَعَلَ اللهُ الإِنْسَانَ ذَكَراً وَأُنْثَى. لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَتَّحِدُ بِزَوْجَتِهِ، فَيَصِيرُ الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً. فَلاَ يَكُونَانِ بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَداً وَاحِداً. فَمَا جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ” الانجيل بحسب مرقس 10: 6-9
مشيئة ربي هي انّو كل راجل يعرّس بمرا واحده. الزواج حاجه مقدسه برشا عند ربّي.
“حَافِظُوا جَمِيعاً عَلَى كَرَامَةِ الزَّوَاجِ، مُبْعِدِينَ النَّجَاسَةَ عَنِ الْفِرَاشِ. فَإِنَّ اللهَ سَوْفَ يُعَاقِبُ الَّذِينَ يَنْغَمِسُونَ فِي خَطَايَا الدَّعَارَةِ وَالزِّنَى.” عبرانيين 13: 4
شمعنتها “لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويتحد بزوجته”؟ هذا يعني اللّي الزواج يولّي هو المركز متع كل شي في حياتنا. العايلة الكبيرة والاباء مهمّين برشا أما وقت يصير اتحاد بين الراجل ومرتو لازم يكونو مبنيين على أساس قوي ميتزعزعش بحتى أمور خارجية.
المرا والراجل يدخلو في علاقة خاصّة وحميمة ويكبرو في معرفتهم وفهمهم لبعضهم وطاعتهم لربّي.
مفمّاش علاقة أقوى مالعلاقة هذي!