الله الهادي

الله تعالى هو إلّي يهدينا على خاطر هو الهادي. صديقي، ديما نسألو رواحنا، كيفاش نعرف الحق؟ كيفاش نجّم نميز الحق من الباطل؟ كيفاش نختار الطريق الصحيح؟
يقول الكتاب المقدس في سفر الأمثال 9و 16:

قَلْبُ الْإِنْسَانِ يُدَبِّرُ طَرِيقَهُ، لَكِنَّ اللهَ يَهْدِي خَطَوَاتِهِ.

ما تخافش أنك تقرا الإنجيل وتعرف أكثر على المسيح. ما تخافش من الترهيب وكلمة “الضلال” على خاطر ببساطة الله هو الهادي وميخليكش وهو إلّي يهديك باش تعرفوا وتعرف طريقو. خاطر الله ميضلش وما يضل حد خاطر الله هو الهادي.

باش تلقى رابط تبدا تقرا فيه الإنجيل في آخر الصفحة، لو قررت أنك تقراه خلي عندك ثقة أنو الله هو الهادي. أطلبو من كل قلبك وقلو يوريك الحق.

ما تستسلمش وما تخليش روحك تابع لدين ورثتو أو فكرة سمعتها أما إبحث وشوف وقرّر وأعرف أنك وحدك متنجمش اما الله هو إلّي يهديك ويورّيك طريقو. الدنيا هذي مليانة أفكار وتوجهات أما الطريق واحد اكاهو للجنة. فما برشا طرق صحيح أما مش الكلها صحيحة ومستحيل تقودك للجنة خاطر تناقض بعضها. فمّا طريقة واحدة باش تتاكد من نجاتك وهو أنك تسال من الله أنو يوريك طريق الجنة

حل قلبك وإدعي وأطلب منّو أنو يوريك الحق والطريق: طريق الحياة الأبدية

ربي سميع ويستجيب كل إلّي يطلبوه هو إلّي قال في الكتاب المقدس

“وَتَطْلُبُونَنِي فَتَجِدُونَنِي إِذْ تَطْلُبُونَنِي بِكُلِّ قَلْبِكُمْ.” ارميا 29: 13

ابدا باكتشاف الانجيل

لو عندك سؤال أو إستفسار إكتبلنا في الفاسبوك وفما شكون يتواصل معاك