الفداء في المسيحية

من أكثر الحاجات المشتركة بين مختلف المجتمعات البشرية من قديم الزمان لليوم، هو […]

الحكاية وما فيها إنّو في الوقت هذا من كل عام نحتفلو بميلاد المسيح، وميلاد المسيح في الإنجيل يعني وبكل وضوح تجسّد كلمة الله (الرب يسوع المسيح) وولادته من العذراء مريم.

بعد ما تفرّجت على الفيديو نحب نشارك معاك الايات هذوما من الكتاب المقدس اللّي يورّيونا وعد الله لكل واحد يؤمن بيه انّو تكون ليه حياة أبدية ويصير عندو علاقة شخصية مع الله.

من أحلى أسماء الله ليه كل المجد والإكرام واللّي تعبّر على صفة من صفاتو الرّايعة هي انّو الله **“غفور”. **

.خلق ربّي كل شيء بكامل مجده وجلالو. هو الملك الجدير بالإجلال، الأب اللّي يوفّر كل احتياجات أولادو. هو طاهر وأمين ومجيد

الغفران ماهوش حاجة يستحقها الانسان بحسب أعمالو الصالحة أما هو نعمة الله الغنية. الغفران هو هبة الله العلي الرحيم وهو نتيجة محبتو الأبدية للانسان.

نعيشو اليوما في عالم مليان بالغلط والخطية في كل بلاصة. أما الكتاب المقدس يأكدلنا اللي ربي اللّي خلق العالم هو إله خير وصالح.

الجنة في المسيحية مختلفة برشا على اللي يخمّموه برشا عباد وتعلمو برشا ديانات..

في الكتاب المقدّس نلقاو برشا كلمة “الحياة الابدية” والكلمة هذي متعنيش الخلود الجسدي للانسان

ديما نقولو ونأكدو انّو الايمان بيسوع المسيح هو الطريق الوحيد لنجاة الانسان من حكم الموت. أما شنوة معناها الايمان بيسوع المسيح مخلّص في حياتنا؟

وقت اللّي نقول خطيّة وإلاّ معصية معنتها انّي نغلط قدّام ربي. إنّي نعمل حاجة ما كانش لازمني نعملها وإلاّ حتى ما نعملش اللّي كان لازمني نعملو. .