اللّه صالح
“الرب حنان ورحيم طويل الروح وكثير الرحمة . الرب صالح للكل و مراحمه علي كل اعماله” مزمور 145: 8-9
“الرب حنان ورحيم طويل الروح وكثير الرحمة . الرب صالح للكل و مراحمه علي كل اعماله” مزمور 145: 8-9
وقت اللّي تحب تعرف دين والاّ معتقد معيّن لازم اول حاجة تدرسها وتشوفها هي شكونو الله وشنوة اللي نفهموه على ربي من المصدر متع المعتقد هذاكا. .
زعما شكونو الله؟ قراءة المزيد »
فمّا برشا معلمين وبرشا تعاليم أما فمّا معلّم واحد هو اللّي تفرّد بالصفة هذي وولاّت اللقب متاعو اللي يعرفوه بيه الناس حتى بعد الفين سنة.
يسوع أعظم معلّم قراءة المزيد »
الكتاب المقدّس يعلّمنا بطريقة واضحة انّو “الله محبّة”. مش هو يحب والاّ عندو محبّة لا هو المحبّة وفمّا فرق كبير بين الكلمات هذوما .
كل صفة نتعلّموها ونتأملو فيها لربي تعطينا عمق جديد في معرفتو وتخلّينا نشبعو أكثر بمحبتو وعدلو وناثقو فيه أكثر.
اللّه المنقذ والمنجِّي قراءة المزيد »
وقتلّي كان ادم وحواء في الجنة ربي أعطاهم وصيّة وقاللهم: “من جميع شجر الجنة، تأكل أكلا، أما شجرة معرفة الخير و الشر فلا تأكل منها، لأنك يوم تأكل منها
كل واحد في الدنيا هذي يخمّم اللّي هو وحدو عندو الحقيقة المطلقة وانو الحاجة اللّي مقتنع بيها ويؤمن بها هي الحق. .
شاف بونا ابراهيم رؤيا انّو الله يأمرو باش يذبح ولدو وعلى خاطر إيمانو كان كبير وتصديقو في ربي كان ياسر عظيم استجاب النبي ابراهيم للأمر متع ربي وهز ولدو لبلاصة وقالو باش نقدمو ذبيحة لله. سألو ابنو اسحق وينهي الذبيحة ووقتها جاوبو ابراهيم انّو ربي هو اللّي باش يتكفّل بالموضوع. فهم الوليد وكان مطيع لبوه
الله هو أب. وقت اللي نتأمّلو في الصفة نلقاو برشا معاني ودروس عظيمة نتعرفو بيها أكثر على ربي.
هذي هي الصورة اللي نتخيّلها وقت اللي نقرا الايات هذوما: “الرب صخرتي وحصني ومنقذي إلهي صخرتي ب
برشا يخمّمو انو الكنيسة هي البلاصة اللي يتلاقاو فيها المسيحيين باش يأدّيو العبادة المسيحية. وصارت الكنيسة تتسمّى على البنية اللي يجتمع فيها المسيحيّين.
زعما شنية الكنيسة؟ قراءة المزيد »
من اكثر الاسئلة اللي الانسان يسالها من وقت ما تخلق وديما تخليه حاير ومش عارف شنية الاجابة هي “انا علاش هوني؟ لو ربي موجود علاش خلقني وشنوة يحب مني؟”
زعما علاش خلقني؟ قراءة المزيد »