الرب معك

شارك_ الميلاد

قصص وحكايات من فترة ميلاد المسيح أقراها معانا وتأمل فيها وإستخرج منها الدروس العميقة وما تنساش تشارك الفرحة والميلاد

مقابلة مريم العذراء مع الملاك

أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ، 27 إِلَى عَذْرَاءَ مَخْطُوبَةٍ لِرَجُل مِنْ بَيْتِ دَاوُدَ اسْمُهُ يُوسُفُ. وَاسْمُ الْعَذْرَاءِ مَرْيَمُ. 28 فَدَخَلَ إِلَيْهَا الْمَلاَكُ وَقَالَ:«سَلاَمٌ لَكِ أَيَّتُهَا الْمُنْعَمُ عَلَيْهَا! اَلرَّبُّ مَعَكِ. مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ». الانجيل: لوقا1: 26- 38

جا الملاك جبرائيل بخبر غير حياة مريم العذراء وكان تحدي في حياتها أنها تفهم قصد الله الحقيقي.

وبدات وقتها تفهم السيد مريم أنو كلمة “الممتلئة نعمة” ما تعنيش أنو سعادتها لا نهائية في هذه الحياة أو أنو كل احلامها تتحقق أما تعني انو إلّي ربي يعطيهم نعمة وبركة هوما ناس يقبلوا أنهم يدفعوا ثمن غالي باش يتبعوا الله ويخدموه.

وكيما ربي أنعم على مريم نحبك تعرف اليوم في فترة الميلاد أنو ربي يحب ينعم عليك أنت زادا في حياتك ويحبك تخدموا وتكون ليك دور في قصدو العظيم للانسان.

الميلاد بالنسبة لمريم كان إختبار لعلاقة حميمة مع الله مختبرتهاش من قبل وبالميلاد الباب تحل لينا الكل أنو نختبروا نعمة الله بطرق جديدة ويعطينا أسلوب حياة جديد يغيّر حياتنا بالتمام

عيد الميلاد هو إعلان أنّو “الله معانا ونعمتو ترعانا” مفمّاش أحلى من هذا.

لو عندك سؤال أو إستفسار إكتبلنا في الفاسبوك وفما شكون يتواصل معاك