شارك_ الميلاد
قصص وحكايات من فترة ميلاد المسيح اقراها معانا وتأمل فيها واستخرج منها الدروس العميقة وما تنساش تشارك الفرحة والميلاد
57وَأَمَّا أَلِيصَابَاتُ فَتَمَّ زَمَانُهَا لِتَلِدَ، فَوَلَدَتِ ٱبْنًا. 58وَسَمِعَ جِيرَانُهَا وَأَقْرِبَاؤُهَا أَنَّ ٱلرَّبَّ عَظَّمَ رَحْمَتَهُ لَهَا، فَفَرِحُوا مَعَهَا. 59وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّامِنِ جَاءُوا لِيَخْتِنُوا ٱلصَّبِيَّ، وَسَمَّوْهُ بِٱسْمِ أَبِيهِ زَكَرِيَّا. 60فَأَجَابَتْ أمُّهُ وَقَالَتْ: «لَا! بَلْ يُسَمَّى يُوحَنَّا». 61فَقَالُوا لَهَا: «لَيْسَ أَحَدٌ فِي عَشِيرَتِكِ تَسَمَّى بِهَذَا ٱلِٱسْمِ». 62ثُمَّ أَوْمَأُوا إِلَى أَبِيهِ، مَاذَا يُرِيدُ أَنْ يُسَمَّى. 63فَطَلَبَ لَوْحًا وَكَتَبَ قَائِلًا: «ٱسْمُهُ يُوحَنَّا». فَتَعَجَّبَ ٱلْجَمِيعُ. 64وَفِي ٱلْحَالِ ٱنْفَتَحَ فَمُهُ وَلِسَانُهُ وَتَكَلَّمَ وَبَارَكَ ٱللهَ. 65فَوَقَعَ خَوْفٌ عَلَى كُلِّ جِيرَانِهِمْ. وَتُحُدِّثَ بِهَذِهِ ٱلْأُمُورِ جَمِيعِهَا فِي كُلِّ جِبَالِ ٱلْيَهُودِيَّةِ، 66فَأَوْدَعَهَا جَمِيعُ ٱلسَّامِعِينَ فِي قُلُوبِهِمْ قَائِلِينَ: «أَتَرَى مَاذَا يَكُونُ هَذَا ٱلصَّبِيُّ؟». وَكَانَتْ يَدُ ٱلرَّبِّ مَعَهُ. الانجيل لوقا 1
أليصابات كانت اكبر برشا من انو يكون عندها صغير. هي مرا كبيرة في العمر وعلميا معادش عندها القدرة انها تجيب صغار.
مرا قريب تسعين سنة من المستحيل بحسب عيوننا البشرية انو هذا يصير. مفماش أمل.
اما الله كسر القيود متع كل المقاييس البشرية وطرق الله أعلى من طرقنا وهو قادر انو ينتصر على افكارنا وقدرتنا المحدودة.
اما صار الوقت بحسب الله انو تولد اليصابات على خاطر ربي عندو وقت معبن لكل حاجة باش تصير. ربي مش ناسي اليصابات أما كان فما وقت محدد باش صلاتها تستجاب.
“وَسَمِعَ جِيرَانُهَا وَأَقْرِبَاؤُهَا أَنَّ ٱلرَّبَّ عَظَّمَ رَحْمَتَهُ لَهَا، فَفَرِحُوا مَعَهَا.”
تصور فرحة عيلتها وجيرانها وهوما بسمعو بالمعجزة لمرا في الثمانينات
وتولد يوحنا المعمدان (النبي يحيا) وبدات حكاية جديدة متع ايمان ومعجزات
قصة اليصابات وزكريا هي دعوة باش نعيشو حياة بارّة ونصدقو في وعد الله انو يستجيب وانّو يصنع معجزات في وقتو المحدّد
دورك انك تصلّي بثقة وتحيا حياة ترضي الله.
لو عندك سؤال او استفسار اكتبلنا في الفاسبوك وفما شكون يتواصل معاك