يسوع هو نور العالم
يسوع قال إلّي هو نور العالم. يسوع المسيح هو المصدر النور الحقّاني إلّي ينوّر العالم. مينجّم حتّى حد ينوّر قلب إنسان بالحب ويهديه للحق وينوّر ضميرو إلاّ ربي. الإنجيل قال على المسيح إلّي هو
“فَالنُّورُ الْحَقُّ الَّذِي يُنِيرُ كُلَّ إِنْسَانٍ كَانَ آتِياً إِلَى الْعَالَمِ”، الإنجيل بحسب يوحنا 1: 9
فمّا برشا حاجات تنوّر في العالم هذا أما نور مزيّف يهز للهلاك ويكون مزين وضاوي من برّا أما من داخل مظلم ومليان تعليم خايب ومش من ربي.
يسوع هو النور الحقّاني إلّي ينوّر على حياة كل واحد ويهديه للطريق الصحيح وتقول كلمة ربي:
“فَإِنَّ اللهَ، الَّذِي أَمَرَ أَنْ يُشْرِقَ نُورٌ مِنَ الظَّلاَمِ، هُوَ الَّذِي جَعَلَ النُّورَ يُشْرِقُ فِي قُلُوبِنَا، لإِشْعَاعِ مَعْرِفَةِ مَجْدِ اللهِ الْمُتَجَلِّي فِي وَجْهِ الْمَسِيحِ.” 2كورنثوس 4: 6
كيفاش يسوع هو نور العالم؟ الخطية حجبت الأشعة متاع الحق والحياة ويسوع بإلّي عملوا على الصليب أعطى النور للعالم ونوّر علينا بتعليمو وأقوالو وإعلاناتو وبأعظم عمل عملوا على خاطر الإنسان: الصلب.
قال يسوع المسيح:
“أَنَا نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَتَخَبَّطُ فِي الظَّلاَمِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ” الإنجيل بحسب يوحنا 8: 12
النور هذا مختلف، نور مفيهوش ظل كيما النور الطبيعي متع العالم على خاطرو هو المصدر متع النور الحقيقي إلّي ينوّر من داخل وفي كل إتجاه. نور يسوع يدفّي القلوب ويلهب الضماير ويطهر أعماق قلوبنا. تعرّف على النور الحقيقي إلّي يكشف كل ظلمة في حياتك وينوّر قلبك وعينيك.
• السيد المسيح نور في طبيعتو: “لا ظلمة فيه البتّة” وهو إلّي قال “من منكم يبكّتني على خطيّة”. جا يسوع المسيح على الأرض من غير حتى نقطة ظالمة في حياتو وحتى أعداؤو ومينجموش يشدوا عليه حتى غلطة. وكيما مكتوب في الإنجيل أنو هو “النور المضيئ في الظلمة والظلمة لم تدركه”.
• السيد المسيح نور في أعمالو: وقت نقولوا نور نقولوا حياة وضو وشفاء وهداية وعزا وهذي كانت ومازالت أعمال السيد المسيح إلى يومنا هذا. السيد السيح نشر نوره في الوجود وورّانا كل شيء في قيمتو الحقّانية وهو إلّي قال “من يتبعني فلا يمشي في الظلمة”
• السيد المسيح نور في شخصو: ربي كان كي يتجلّي للإنسان يجي في صورة نور: هو ظهر لسيدنا موسى في هيئة نار ويقول سيدنا داود “الرب نوري” وهذي صفة من صفات الله على خاطر ربي هو النور وهي بيدها صفة المسيح إلّي قال إلّي هو مصدر كل نور.
برشا ناس حلّت عينيها وتعودت على الظلمة لدرجة أنها ولاّت تخاف من النور على خاطر في النور كل أقنعتنا وكذبنا والحاجات المزيفة تتكشف ويظهر كل شي على حقيقتو وساعات نعيشوا ونتعودوا بالحاجات هذوما لدرجة منحبوش نصدقوا أنها غالطة. أما الإنسان الصادق في قلبو باش يقبل أنو يحط كل حاجة في حياتو قدّام النور ويسال روحو سؤالات وجودية. صحيح كي نبداو في الظلام برشا ونخرجوا في الشمس عينينا توجعنا أما الحكاية وقتيّة ومالازمش نرجعوا للظلام ونكملوا حياتنا فيه على خاطر في النور فمّا حرية وحقيقة ظاهرة وأمل وقوة أنو نكملوا حياتنا. يسوع هو نور العالم، إختار النور!